أضرار مبيدات الحشرات
مكافحة حشرات على الرغم من انتشار استخدام المبيدات إلا أنها قد تسبب ضررًا صحيًا كبيرًا للإنسان ، ومن هذه الأضرار ما يلي:
قد تسبب المبيدات الحشرية التسمم للمزارعين ، حيث إنها صنعت خصيصًا لقتل أنواع معينة من الكائنات الحية ، بالإضافة إلى الأضرار الصحية قصيرة وطويلة المدى للإنسان عند استخدامها بشكل غير صحيح ، وتستخدم الحاويات القديمة لتخزين الطعام والشراب. تلويث مجاري المياه السطحية أو الجوفية نتيجة احتمال تسربها وترشيحها.
قد يؤدي إلى تهديد الحياة البرية ، وخاصة على الحيوانات غير المستهدفة والمهددة بالانقراض ، مما يتسبب في اختلال التوازن في النظام البيئي. تعليمات عند التعرض للمبيدات نظرا للضرر الناتج عن التعرض للمبيدات الحشرية سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق أو التلامس ، فهناك بعض التعليمات التي يمكن أن تخفف أو تتجنب الضرر ، ومنها:
عند ملامسة المبيدات للجلد ، يجب نزع الملابس الملوثة وغسل الجزء المصاب بالصابون والماء جيدًا. عند استنشاق مبيدات الآفات ، تنفس هواءً نظيفًا واتصل بخدمات الطوارئ. عندما تصل المبيدات إلى أغشية العين ، فإنها قد تسبب أضرارًا كبيرة للعين ، لذلك يجب غسلها بماء جار من الصنبور. عند ابتلاع مبيدات الآفات يجب استدعاء الاتصال الطارئ وتجنب القيء الذي قد يسبب ضررًا شديدًا ، خاصةً عندما يحتوي المبيد على مواد كاوية. ما هي المبيدات الحشرية: المبيدات الحشرية هي مواد كيميائية سامة تستخدم في القضاء على الحشرات والآفات التي تصيب النباتات ، ويتم تصنيفها إلى ثلاث فئات بناءً على 3 قواعد ، من بينها التركيب الكيميائي ، وتأثيرها السام ، وطريقة انتشارها ، والتي يمكن أن تتم عن طريق الاستنشاق ، ابتلاع أو امتصاص من قبل الجسم.
حيث أن الغرض الأساسي من استخدام هذه المبيدات هو محاولة تقليل الفاقد في المحاصيل الزراعية وزيادة جودة إنتاجها.
أساسيات تصنيف المبيدات
يمكن تصنيف المبيدات حسب طريقة انتشارها كالتالي:
شركة مكافحة حشرات في راس الخيمة التلامس: انتشار المبيدات من خلال ملامستها لجلد الحشرة ورشها ولمس الحشرات الحبيبات. الاستنشاق يدخل هذا النوع من المبيدات إلى جسم الحشرة عن طريق الاستنشاق ، والذي يتم عادة من خلال الثقوب الموجودة في بطن الحشرة ، بطريقة تختلف عن الطريقة المعتادة لاستنشاق الحيوانات عن طريق الفم. الابتلاع: تسمى المبيدات التي تدخلها الحشرة بابتلاع سمومها ، إما بخلطها مع الأطعمة كطُعم ، أو عندما تنظف الحشرة نفسها نتيجة ملامستها للمبيد.
مكافحة حشرات على الرغم من انتشار استخدام المبيدات إلا أنها قد تسبب ضررًا صحيًا كبيرًا للإنسان ، ومن هذه الأضرار ما يلي:
قد تسبب المبيدات الحشرية التسمم للمزارعين ، حيث إنها صنعت خصيصًا لقتل أنواع معينة من الكائنات الحية ، بالإضافة إلى الأضرار الصحية قصيرة وطويلة المدى للإنسان عند استخدامها بشكل غير صحيح ، وتستخدم الحاويات القديمة لتخزين الطعام والشراب. تلويث مجاري المياه السطحية أو الجوفية نتيجة احتمال تسربها وترشيحها.
قد يؤدي إلى تهديد الحياة البرية ، وخاصة على الحيوانات غير المستهدفة والمهددة بالانقراض ، مما يتسبب في اختلال التوازن في النظام البيئي. تعليمات عند التعرض للمبيدات نظرا للضرر الناتج عن التعرض للمبيدات الحشرية سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق أو التلامس ، فهناك بعض التعليمات التي يمكن أن تخفف أو تتجنب الضرر ، ومنها:
عند ملامسة المبيدات للجلد ، يجب نزع الملابس الملوثة وغسل الجزء المصاب بالصابون والماء جيدًا. عند استنشاق مبيدات الآفات ، تنفس هواءً نظيفًا واتصل بخدمات الطوارئ. عندما تصل المبيدات إلى أغشية العين ، فإنها قد تسبب أضرارًا كبيرة للعين ، لذلك يجب غسلها بماء جار من الصنبور. عند ابتلاع مبيدات الآفات يجب استدعاء الاتصال الطارئ وتجنب القيء الذي قد يسبب ضررًا شديدًا ، خاصةً عندما يحتوي المبيد على مواد كاوية. ما هي المبيدات الحشرية: المبيدات الحشرية هي مواد كيميائية سامة تستخدم في القضاء على الحشرات والآفات التي تصيب النباتات ، ويتم تصنيفها إلى ثلاث فئات بناءً على 3 قواعد ، من بينها التركيب الكيميائي ، وتأثيرها السام ، وطريقة انتشارها ، والتي يمكن أن تتم عن طريق الاستنشاق ، ابتلاع أو امتصاص من قبل الجسم.
حيث أن الغرض الأساسي من استخدام هذه المبيدات هو محاولة تقليل الفاقد في المحاصيل الزراعية وزيادة جودة إنتاجها.
أساسيات تصنيف المبيدات
يمكن تصنيف المبيدات حسب طريقة انتشارها كالتالي:
شركة مكافحة حشرات في راس الخيمة التلامس: انتشار المبيدات من خلال ملامستها لجلد الحشرة ورشها ولمس الحشرات الحبيبات. الاستنشاق يدخل هذا النوع من المبيدات إلى جسم الحشرة عن طريق الاستنشاق ، والذي يتم عادة من خلال الثقوب الموجودة في بطن الحشرة ، بطريقة تختلف عن الطريقة المعتادة لاستنشاق الحيوانات عن طريق الفم. الابتلاع: تسمى المبيدات التي تدخلها الحشرة بابتلاع سمومها ، إما بخلطها مع الأطعمة كطُعم ، أو عندما تنظف الحشرة نفسها نتيجة ملامستها للمبيد.
