عن أنس رضي الله تعالى عنه قال : نزلت ( يا أيها الناس إتقوا ربكم ) > ( ولكن عذاب الله شديد ) على النبي صلى الله عليه وسلم وهو في مسير له ، فرفع بها صوته حتى ثاب إليه أصحابه فقال : أتدرون أي يوم ؟ هذا يوم يقول الله لآدم : قم فأبعث بعثآ إلى النار من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين إلى النار وواحدآ إلى الجنة ،، فكبر ذلك على المسلمين ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : شددوا وقاربوا وأبشروا ، فوالذي نفسي بيده ما ما أنتم في الناس إلا كالشامة ، في جنب البعير ، أو كالرقمة في ذراع الدابة ، إن معكم لخليقتين ، ما كانتا في شئ قط إلا كثرتاه ، يأجوج ومأجوج ، ومن هلك من كفرة الجن والإنس .
______________________________________________________________________
عن حذيفة بن ثابت ، رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله : وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين .
______________________________________________________________________
عن حذيفة بن ثابت ، رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله : وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين .