في يوم من الأيام قلت لأبي : ما الجنة ؟
قال لي : مكان واسع جعله الله هدية للمسلمين والمسلمات على إيمانهم ، تخيلت أن هناك أرضآ واسعة جدآ وعليها حاجز من الألماس ، وفيها طريق من الفردوس والريان قال لي أبي ليس هذا فقط !
قلت له : حقآ !
قال لي : نعم ، إن كل ما تريده النفسوما تطلبه يأتي إليها من غير أن تقوم .
قلت له : وهل نكون عجائز في الجنة ؟
قال لي : لا ، يكون عمرنا في الثلاثين ، أما إذا مت صغيرآ فتكون طيرآ من طيور الجنة .
قلت له : وكيف الحماماة هناك ؟ هل هي نظيفة ؟
ضحك قليلآ ثم قال : لا نذهب للحمامات هناك .
قلت له : ماذا نلبس ؟
قال : السندس ، وهو نوع من القماش الجميل والسميك .
قلت : وكيف شكل الجنة يا أبي ؟
قال لي : لا أحد يستطيع أن يتخيل هذا الجمال .
قلت له : لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه .
قال لي : مكان واسع جعله الله هدية للمسلمين والمسلمات على إيمانهم ، تخيلت أن هناك أرضآ واسعة جدآ وعليها حاجز من الألماس ، وفيها طريق من الفردوس والريان قال لي أبي ليس هذا فقط !
قلت له : حقآ !
قال لي : نعم ، إن كل ما تريده النفسوما تطلبه يأتي إليها من غير أن تقوم .
قلت له : وهل نكون عجائز في الجنة ؟
قال لي : لا ، يكون عمرنا في الثلاثين ، أما إذا مت صغيرآ فتكون طيرآ من طيور الجنة .
قلت له : وكيف الحماماة هناك ؟ هل هي نظيفة ؟
ضحك قليلآ ثم قال : لا نذهب للحمامات هناك .
قلت له : ماذا نلبس ؟
قال : السندس ، وهو نوع من القماش الجميل والسميك .
قلت : وكيف شكل الجنة يا أبي ؟
قال لي : لا أحد يستطيع أن يتخيل هذا الجمال .
قلت له : لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه .