علي الرفاعي عاشق الرحلات والمغامرة
ما يميز علي الرفاعي، هو حبه الشديد للسفر والمتعة والاستكشاف بين الحين والأخر، فالمتعة في الحياة بالنسبة إليه تعني السعادة، والسفر إحدى السبل التي تحقق له المتعة، ومن ثَّم الارتقاء بجودة حياته، حقا إنه رجل محب للحياة، وطبيعته تتسم بالحيوية والنشاط، فالسفر بالنسبة إليه يزيده حيوية حتى لو كان يتسم بها، فضلا عن شغف التعرف على المناطق السياحية، والمشي لفترات طويلة بجانب البحر.
دعونا نعرفكم أكثر على علي الرفاعي، إنه إذا عقد العزم على السفر فلابد وأن يكون على دراية بالمكان الذي سيذهب إليه، فهو حريص كل الحرص على التخطيط الجيد المسبق لكل رحلة ، وتحديد الأماكن التي يريد الذهاب إليها، للاستمتاع بكل لحظة والتنزه مع نفسه، ومحاولة الاسترخاء بقدر الإمكان والانفصال بالنفس عن أعباء الحياة وروتينها.
صحيح أن علي الرفاعي يمتلك أعملا مختلفة، تحتاج للعمل والوقت أكثر، وفي المقابل السفر كذلك يتطلب إجازة من العمل، وتحمل أعبائه مع أعباء العمل، إلا أن هذا كله لا يجعله يفقد الحماسة والنشاط، وممارسة هواياته، فعلي الرفاعي يحب التغير والتجديد بأي صورة من الصور، إذا أتى السفر إلى باب بيته لا يغلقه، فهو وسيلة من وسائل الترفيه والمتعة والابتعاد عن بيئة العمل المألوفة لديه، ومهما كان الإنسان مهووس بمثل هذا النمط من الحياة مع الطبيعة، إلا أنك تجد أن الكثير من الناس لا يملكون الوقت والإمكانيات لذلك فضلا عن التخطيط المتقن للرحلة الشيقة، فما بالك برجل كثير المشاغل والأعمال ويحتاج الكثير من الوقت للعمل، وهذا ما يميز علي الرفاعي عن غيره من المؤثرين في الوسط المحيط به.
السفر عند علي الرفاعي لا يقف حد هنا، بل هو من محبي المغامرات وتسلق الجبال، والغوص في أعماق البحار من أجل اكتشاف خباياه الرائعة،والشعاب المرجانية وغيرها، فإذا ذهبت حتى إلى الصيد البحري والبري تجده من أكبر محبيه، فلا يٌفلت فرصة للمتعة برحلاته سواء كانت برية أو بحرية إلا عاشها، وهو كذلك من العاشقين لجمال الطبيعة وسحرها واكتشاف وديانها ، فكثيرا ما تجده يذهب للتجول في الغابات لحبه الشديد في مراقبة حياة البرية، والطيور وهي تطير والاستماع لأصواتها، والتجول بين أشجارها والاستمتاع بمناظرها، وأهم شيء أنه لا ينسى الكاميرا خلال أي رحلة من رحلاته، فدائما تكون بجانبه لتصوير الطبيعة وجمال البحر والجبال، حتى يوثق ويسترجع ذكريات سفره السعيدة وتجربته الممتعة، التي تبعث المتعة في أذهان كل من رآها أو سمع بها.
فعندما يمر الإنسان بأوقات جميلة كهذه وجب عليه التقاط الصور عند كل لحظة من اللحظات التي مر بها، وهذا ما لا ينساه أبدا علي الرفاعي في كل رحلاته، لتجديد الذكريات الممتعة.
إن من بين الأشياء التي جعلت علي الرفاعي مميزا كذلك في الإمارات، هي طبيعته النشيطة، فحتى لو كان في سفر للعمل، تجده دائما يقسّم وقته بين اجتماعات وضغوطات العمل وبين رغبته في مشاهدة الأماكن الجديدة والتعرف عليها، واكتشاف ثقافات وتقاليد مختلفة لأي مجتمع سافر إليه. ويحاول توسيع دائرة معارفه والتعرف على أفراد وشعوب متنوعة، فالسفر بالنسبة إليه كنز من المعلومات، وراحة وعلاج نفسي من خلال التفاعل الاجتماعي مع الآخرين.
وأخيرا إن السفر إلى أي مكان يحتاج شخص نشيط وحيوي ويحب الحياة مثل علي الرفاعي، الذي بين لنا حقا أن الحياة ما هي إلا لحظات نحن من نصنعها، من خلال فعل ما نحب، ومن هنا تأتي سعادة الشخص ومتعة الحياة، فالسفر ذكريات وأحداث وتجربة ممتعة، تجعلك طليقا غير حبيس الأماكن المغلقة، تجعلك تنسى ضغوط العمل. واستنشاق هواء نقي مليء بالحياة.
علي الرفاعي https://rfae11.com
ما يميز علي الرفاعي، هو حبه الشديد للسفر والمتعة والاستكشاف بين الحين والأخر، فالمتعة في الحياة بالنسبة إليه تعني السعادة، والسفر إحدى السبل التي تحقق له المتعة، ومن ثَّم الارتقاء بجودة حياته، حقا إنه رجل محب للحياة، وطبيعته تتسم بالحيوية والنشاط، فالسفر بالنسبة إليه يزيده حيوية حتى لو كان يتسم بها، فضلا عن شغف التعرف على المناطق السياحية، والمشي لفترات طويلة بجانب البحر.
دعونا نعرفكم أكثر على علي الرفاعي، إنه إذا عقد العزم على السفر فلابد وأن يكون على دراية بالمكان الذي سيذهب إليه، فهو حريص كل الحرص على التخطيط الجيد المسبق لكل رحلة ، وتحديد الأماكن التي يريد الذهاب إليها، للاستمتاع بكل لحظة والتنزه مع نفسه، ومحاولة الاسترخاء بقدر الإمكان والانفصال بالنفس عن أعباء الحياة وروتينها.
صحيح أن علي الرفاعي يمتلك أعملا مختلفة، تحتاج للعمل والوقت أكثر، وفي المقابل السفر كذلك يتطلب إجازة من العمل، وتحمل أعبائه مع أعباء العمل، إلا أن هذا كله لا يجعله يفقد الحماسة والنشاط، وممارسة هواياته، فعلي الرفاعي يحب التغير والتجديد بأي صورة من الصور، إذا أتى السفر إلى باب بيته لا يغلقه، فهو وسيلة من وسائل الترفيه والمتعة والابتعاد عن بيئة العمل المألوفة لديه، ومهما كان الإنسان مهووس بمثل هذا النمط من الحياة مع الطبيعة، إلا أنك تجد أن الكثير من الناس لا يملكون الوقت والإمكانيات لذلك فضلا عن التخطيط المتقن للرحلة الشيقة، فما بالك برجل كثير المشاغل والأعمال ويحتاج الكثير من الوقت للعمل، وهذا ما يميز علي الرفاعي عن غيره من المؤثرين في الوسط المحيط به.
السفر عند علي الرفاعي لا يقف حد هنا، بل هو من محبي المغامرات وتسلق الجبال، والغوص في أعماق البحار من أجل اكتشاف خباياه الرائعة،والشعاب المرجانية وغيرها، فإذا ذهبت حتى إلى الصيد البحري والبري تجده من أكبر محبيه، فلا يٌفلت فرصة للمتعة برحلاته سواء كانت برية أو بحرية إلا عاشها، وهو كذلك من العاشقين لجمال الطبيعة وسحرها واكتشاف وديانها ، فكثيرا ما تجده يذهب للتجول في الغابات لحبه الشديد في مراقبة حياة البرية، والطيور وهي تطير والاستماع لأصواتها، والتجول بين أشجارها والاستمتاع بمناظرها، وأهم شيء أنه لا ينسى الكاميرا خلال أي رحلة من رحلاته، فدائما تكون بجانبه لتصوير الطبيعة وجمال البحر والجبال، حتى يوثق ويسترجع ذكريات سفره السعيدة وتجربته الممتعة، التي تبعث المتعة في أذهان كل من رآها أو سمع بها.
فعندما يمر الإنسان بأوقات جميلة كهذه وجب عليه التقاط الصور عند كل لحظة من اللحظات التي مر بها، وهذا ما لا ينساه أبدا علي الرفاعي في كل رحلاته، لتجديد الذكريات الممتعة.
إن من بين الأشياء التي جعلت علي الرفاعي مميزا كذلك في الإمارات، هي طبيعته النشيطة، فحتى لو كان في سفر للعمل، تجده دائما يقسّم وقته بين اجتماعات وضغوطات العمل وبين رغبته في مشاهدة الأماكن الجديدة والتعرف عليها، واكتشاف ثقافات وتقاليد مختلفة لأي مجتمع سافر إليه. ويحاول توسيع دائرة معارفه والتعرف على أفراد وشعوب متنوعة، فالسفر بالنسبة إليه كنز من المعلومات، وراحة وعلاج نفسي من خلال التفاعل الاجتماعي مع الآخرين.
وأخيرا إن السفر إلى أي مكان يحتاج شخص نشيط وحيوي ويحب الحياة مثل علي الرفاعي، الذي بين لنا حقا أن الحياة ما هي إلا لحظات نحن من نصنعها، من خلال فعل ما نحب، ومن هنا تأتي سعادة الشخص ومتعة الحياة، فالسفر ذكريات وأحداث وتجربة ممتعة، تجعلك طليقا غير حبيس الأماكن المغلقة، تجعلك تنسى ضغوط العمل. واستنشاق هواء نقي مليء بالحياة.
علي الرفاعي https://rfae11.com