رؤية الام بالمنام للنابلسي
يرى النابلسي أن رؤية الأم في منام الرائي أكثر دلالة وأولى بالتفسير عن الأب، حيث يؤكد أن رؤية الأم أو أحد أفراد العائلة في المنام من الرؤى المحمودة والتي تشير إلى العديد من الدلالات والرموز التي تبسط للرائي حياته وتجعله أكثر انفتاحاً عليها، وتكون الرؤية في كثير من الأحيان عبارة عن رسائل معينة أو تنبيهات على الرائي الاستجابة إليها وتفسيرها بناءاً على وضعه في الواقع وذلك لكي يتكيف مع كل التحولات الطارئة.
رؤيتها في المنام تدل على أهمية أن يكون الرائي قريباً من أمه في الواقع وأن ينصت لما تقوله جيداً، وتكون الرؤية محمودة للفقير لكنها للغني تمثل أزمة وإحساس بالضيق، فربما يكون الرائي غير مهتم بأسرته ولا يعيلهم رغم ما لديه من مال ونفوذ.
ويذهب النابلسي إلى القول بأن الوضع الذي يرى الرائي أمه فيه في المنام هو وضعه في الواقع، فالأم انعكاس للابن في المنام ومرآة له، فإذا كان الرائي يمر بالعديد من الأزمات في حياته وشاهد أمه، فإن ذلك يدل على نظر الأم ودعائها له ورغبتها في تقديم كل ما تملك لكي يفرج الله عنه هذه الغمة.
وإذا رأى أنه يُكلم أمه، دل ذلك على فتح أبواب الرزق وتطبيق قراراتها والاستفادة من علمها.
وفي حال كانت الأم تبكي في منامه، فتلك إشارة إلى ما سوف يصيب الرائي أو يصيبها، فقد يمر بفترة من التوعكات الصحية أو يعتري أمه مرض ما.
وإذا شاهد أن أمه ميتة، فتلك دلالة على المتاعب والعراقيل التي تعوقه عن التقدم نحو الأمام وخصوصاً إذا كانت أمه على قيد الحياة في الواقع، أما إذا كانت ميتة في المنام وفي الواقع أيضاً، فتلك إشارة إلى النبأ السار وتحسن الحال وقدوم أيام مليئة بالأخبار السغيدة.
وإذا كانت الأم تصرخ في وجهه أو تقسو عليه، فإن ذلك يدل على الطريقة الخاطئة والأسلوب السيئ الذي يتبعه الرائي في معاملاته مع الآخرين.
وبشكلٍ عام فإن رؤية الأم من الرؤى التي تحمل الكثير من الخير والرزق للرائي وتبشره بما يهواه قلبه وما يرتضيه دينه.
وتكون رؤيتها باستمرار إشارة إلى الرعاية والمظلة التي يسير في كنفها الرائي دون أن يعترض طريقه عقبات أو يسبب الأعداء له الأذى.
وترمز رؤيتها كذلك إلى ما يواجهه الرائي في واقعه، فإذا كانت الأم حزينة أو مهمومة، دل ذلك على كثرة المسؤوليات والأعباء التي تثقل ظهر الرائي فتجعله مهموماً طوال الوقت.
وإذا كانت سعيدة ومُستبشرة، فتلك إشارة إلى نجاح الرائي ووصوله لمبتغاه وتحقيق الهدف المنشود.
رؤية الأم في المنام للحامل
تُعبر هذه الرؤية في منامها عن الخير الرزق والبركة في المجمل، وتكون الرؤية إشارة إلى حاجتها لوجود الأم بجوارها في هذه الفترة من حياتها، وتعد رؤية الأم في منامها إشارة إلى الدعم والسند الذي ترتكز عليه الحامل بكل قوتها.
كما يشير الحلم إلى تجاوز سائر الأزمات والخروج من هذه المعركة بأقل الخسائر الممكنة وعودة المياة لمجاريها.
وقد تكون رؤية الأم رمز إلى محاكاة الحامل لأمها في الواقع في الكيفية التي تتعامل بها عند التعرض للمشاكل أو التجارب أو المواقف الصعبة.
وترمز هذه الرؤية إلى تخطي كافة المحن والتيسير الذي يُصاحب ولادتها، وتدل رؤيتها سواء كانت حية أو ميتة في الواقع إلى العناية الإلهية وتمتع المرأة بشحنات إيجابية ورعاية سماوية ستجعلها تتجاوز هذه المرحلة دون أي شعور بالألم أو التعب، وهذه الرؤية تبشرها بمولودٍ خالٍ من أي أمراض.
وقد تشير رؤية الأم المريضة في المنام إلى حالها في الواقع وتعرضها لصعوبة بالغة أثناء الحمل لكنها ستمر بسلام.
وإذا رأت أن أمها تنادي عليها، فتلك إشارة إلى ضرورة التخلص من المخاوف التي تسيطر عليها وأن تكون أكثر هدوءاً وأقل تفكيراً وتخوض هذه المعركة بشجاعة لكي تخرج منها منتصرة.
وإذا رأت أنها تلعب مع أمها وشاهدت نفسها طفلة، فتلك الرؤية انعكاس لوضعها الجديد بعد الحمل وحنينها للذكريات القديمة، وقد تكثر هذه الرؤية في فترة الولادة على وجه الخصوص.
ويرمز تفسير حلم الأم الحامل إلى ما عليه الحامل في الواقع، فهذه الرؤية بشارة خير لها واستكمال مسيرة كانت قد توقفت لفترة طويلة والرزق بمولود سوف يعوضها عن كافة أحزان الماضي.
والأم في منامها ترمز إلى بعض المشاعر الدافئة كالحنان والعطف والمحبة والأمومة والعناية التي تفوق عنان السماء والخوف الشديد على الأولاد.
وإذا كانت الأم تبتسم لها، فتلك الرؤية تدل على انتهاء فترة الحمل والنجاح في الخروج منها بلا أي مضاعفات أو آلام.
والأم بصفة عامة في منامها رؤية مُبشرة ومُطمئنة ورسالة لها بأن تتوقف عن التفكير بشكل سلبي والكف عن التوقعات والظنون السيئة والأخذ بالأسباب أياً كانت النتيجة.
وإذا رأت أمها عجوز، فتلك إشارة إلى الحكمة وضرورة الإنصات لصوت أمها.
رؤية الأم في المنام للعزباء
تحمل هذه الرؤية العديد من الدلالات منها ما هو إيجابي ومنها ما هو سلبي،
أولاً الدلالات الإيجابية
ترمز رؤية الأم في منامها إلى البئر الذي تضع فيه أسرارها والملجأ الذي تسكن فيه، وتشير كذلك إلى الرعاية والحماية وأخذ المشورة واكتساب الخبرات.
وإذا كانت الأم تتحدث معها، فقد تكون الرؤية إشارة إلى الإنصات إلى رأيها بشأن الكثير من الأمور التي تفكر فيها أو الإطلاع على رؤية الأم قبل اتخاذ القرار بصدد بعض العروض المُقدمة إليها في الواقع.
وتشير الأم في منامها إلى الحنان والعاطفة والمشاعر الطيبة التي توزعها الأم في البيت وكثرة الدعاء، وإذا رأت أنها تبتسم لها، دل ذلك على رضاها عنها ودعواتها لها بصلاح الحال والتوفيق في الأعمال.
وإذا كانت طالبة ورأت أمها، فتلك إشارة إلى تحقيق الهدف المنشود والتفوق وحصد الدرجات العالية والوصول إلى قمة الهرم.
وإذا كانت الأم ميتة، فإن الحلم يشير إلى شدة اشتياقها لها ورغبتها في أن تعود، وقد تكون الرؤية تذكرة لها بكثرة التصدق على روحها والدعاء لها والسير وفقاً لمنهجها في الحياة وإتباع خطواتها وتعاليمها.
وقد تكون رؤية أمها تودعها في المنام دليل على شدة تعلقها بها أو أنها سوف تترك بيتها لتنتقل إلى بيت زوجها وشريكها المستقبلي.
ويعتبر حال الأم في المنام هو حالها في الواقع، فإذا رأت أمها مسرورة وتضحك، فتلك دلالة على الأنباء التي ستجعلها تضحك من كل قلبها وتغير حالها إلى الأفضل.
ثانياً التأويلات السلبية
إذا كانت أمها حزينة وتبكي، فتلك إشارة إلى تعرضها للكثير من الصعاب والضغوط التي سوف تجعلها من فرط المشقة تبكي.
وتكون رؤية غضب الأم في المنام خير إشارة إلى ابتعاد ابنتها عن طريق الحق والميل نحو تجربة الأشياء المُحرمة والإعراض عن الطريق الذي رُسم لها، وقد تكون الرؤية دليل على الخروج عن طاعة الأم والتمرد على قراراتها وعقوقها بشكل يثير السخط والضيق.
وإذا كان تمردها في الواقع محمود فلن ترى أمها غاضبة منها في المنام حيث أن رؤية غضب الأم دليل قاطع على سلوكها مسلك خاطئ وتعنتها وإصرارها على السير فيه.
ويشير بكاء الأم عليها في المنام إلى شفقتها ورأفتها بحال ابنتها.
وترمز رؤية أن الأم تقوم بطردها من البيت إلى انتقال العزباء إلى منزلها الجديد وتبدل وضعها العاطفي والدخول في تجربة جديدة.
وتعد رؤية الأم بصورة عامة من الرؤى المهمة لها لأنها تمثل لها الواقع والطريق الذي تمشي عليه، فالتفاصيل التي تراها بمثابة إرشاد لها لكل خطوة تخطوها نحو الأمام.
يرى النابلسي أن رؤية الأم في منام الرائي أكثر دلالة وأولى بالتفسير عن الأب، حيث يؤكد أن رؤية الأم أو أحد أفراد العائلة في المنام من الرؤى المحمودة والتي تشير إلى العديد من الدلالات والرموز التي تبسط للرائي حياته وتجعله أكثر انفتاحاً عليها، وتكون الرؤية في كثير من الأحيان عبارة عن رسائل معينة أو تنبيهات على الرائي الاستجابة إليها وتفسيرها بناءاً على وضعه في الواقع وذلك لكي يتكيف مع كل التحولات الطارئة.
رؤيتها في المنام تدل على أهمية أن يكون الرائي قريباً من أمه في الواقع وأن ينصت لما تقوله جيداً، وتكون الرؤية محمودة للفقير لكنها للغني تمثل أزمة وإحساس بالضيق، فربما يكون الرائي غير مهتم بأسرته ولا يعيلهم رغم ما لديه من مال ونفوذ.
ويذهب النابلسي إلى القول بأن الوضع الذي يرى الرائي أمه فيه في المنام هو وضعه في الواقع، فالأم انعكاس للابن في المنام ومرآة له، فإذا كان الرائي يمر بالعديد من الأزمات في حياته وشاهد أمه، فإن ذلك يدل على نظر الأم ودعائها له ورغبتها في تقديم كل ما تملك لكي يفرج الله عنه هذه الغمة.
وإذا رأى أنه يُكلم أمه، دل ذلك على فتح أبواب الرزق وتطبيق قراراتها والاستفادة من علمها.
وفي حال كانت الأم تبكي في منامه، فتلك إشارة إلى ما سوف يصيب الرائي أو يصيبها، فقد يمر بفترة من التوعكات الصحية أو يعتري أمه مرض ما.
وإذا شاهد أن أمه ميتة، فتلك دلالة على المتاعب والعراقيل التي تعوقه عن التقدم نحو الأمام وخصوصاً إذا كانت أمه على قيد الحياة في الواقع، أما إذا كانت ميتة في المنام وفي الواقع أيضاً، فتلك إشارة إلى النبأ السار وتحسن الحال وقدوم أيام مليئة بالأخبار السغيدة.
وإذا كانت الأم تصرخ في وجهه أو تقسو عليه، فإن ذلك يدل على الطريقة الخاطئة والأسلوب السيئ الذي يتبعه الرائي في معاملاته مع الآخرين.
وبشكلٍ عام فإن رؤية الأم من الرؤى التي تحمل الكثير من الخير والرزق للرائي وتبشره بما يهواه قلبه وما يرتضيه دينه.
وتكون رؤيتها باستمرار إشارة إلى الرعاية والمظلة التي يسير في كنفها الرائي دون أن يعترض طريقه عقبات أو يسبب الأعداء له الأذى.
وترمز رؤيتها كذلك إلى ما يواجهه الرائي في واقعه، فإذا كانت الأم حزينة أو مهمومة، دل ذلك على كثرة المسؤوليات والأعباء التي تثقل ظهر الرائي فتجعله مهموماً طوال الوقت.
وإذا كانت سعيدة ومُستبشرة، فتلك إشارة إلى نجاح الرائي ووصوله لمبتغاه وتحقيق الهدف المنشود.
رؤية الأم في المنام للحامل
تُعبر هذه الرؤية في منامها عن الخير الرزق والبركة في المجمل، وتكون الرؤية إشارة إلى حاجتها لوجود الأم بجوارها في هذه الفترة من حياتها، وتعد رؤية الأم في منامها إشارة إلى الدعم والسند الذي ترتكز عليه الحامل بكل قوتها.
كما يشير الحلم إلى تجاوز سائر الأزمات والخروج من هذه المعركة بأقل الخسائر الممكنة وعودة المياة لمجاريها.
وقد تكون رؤية الأم رمز إلى محاكاة الحامل لأمها في الواقع في الكيفية التي تتعامل بها عند التعرض للمشاكل أو التجارب أو المواقف الصعبة.
وترمز هذه الرؤية إلى تخطي كافة المحن والتيسير الذي يُصاحب ولادتها، وتدل رؤيتها سواء كانت حية أو ميتة في الواقع إلى العناية الإلهية وتمتع المرأة بشحنات إيجابية ورعاية سماوية ستجعلها تتجاوز هذه المرحلة دون أي شعور بالألم أو التعب، وهذه الرؤية تبشرها بمولودٍ خالٍ من أي أمراض.
وقد تشير رؤية الأم المريضة في المنام إلى حالها في الواقع وتعرضها لصعوبة بالغة أثناء الحمل لكنها ستمر بسلام.
وإذا رأت أن أمها تنادي عليها، فتلك إشارة إلى ضرورة التخلص من المخاوف التي تسيطر عليها وأن تكون أكثر هدوءاً وأقل تفكيراً وتخوض هذه المعركة بشجاعة لكي تخرج منها منتصرة.
وإذا رأت أنها تلعب مع أمها وشاهدت نفسها طفلة، فتلك الرؤية انعكاس لوضعها الجديد بعد الحمل وحنينها للذكريات القديمة، وقد تكثر هذه الرؤية في فترة الولادة على وجه الخصوص.
ويرمز تفسير حلم الأم الحامل إلى ما عليه الحامل في الواقع، فهذه الرؤية بشارة خير لها واستكمال مسيرة كانت قد توقفت لفترة طويلة والرزق بمولود سوف يعوضها عن كافة أحزان الماضي.
والأم في منامها ترمز إلى بعض المشاعر الدافئة كالحنان والعطف والمحبة والأمومة والعناية التي تفوق عنان السماء والخوف الشديد على الأولاد.
وإذا كانت الأم تبتسم لها، فتلك الرؤية تدل على انتهاء فترة الحمل والنجاح في الخروج منها بلا أي مضاعفات أو آلام.
والأم بصفة عامة في منامها رؤية مُبشرة ومُطمئنة ورسالة لها بأن تتوقف عن التفكير بشكل سلبي والكف عن التوقعات والظنون السيئة والأخذ بالأسباب أياً كانت النتيجة.
وإذا رأت أمها عجوز، فتلك إشارة إلى الحكمة وضرورة الإنصات لصوت أمها.
رؤية الأم في المنام للعزباء
تحمل هذه الرؤية العديد من الدلالات منها ما هو إيجابي ومنها ما هو سلبي،
أولاً الدلالات الإيجابية
ترمز رؤية الأم في منامها إلى البئر الذي تضع فيه أسرارها والملجأ الذي تسكن فيه، وتشير كذلك إلى الرعاية والحماية وأخذ المشورة واكتساب الخبرات.
وإذا كانت الأم تتحدث معها، فقد تكون الرؤية إشارة إلى الإنصات إلى رأيها بشأن الكثير من الأمور التي تفكر فيها أو الإطلاع على رؤية الأم قبل اتخاذ القرار بصدد بعض العروض المُقدمة إليها في الواقع.
وتشير الأم في منامها إلى الحنان والعاطفة والمشاعر الطيبة التي توزعها الأم في البيت وكثرة الدعاء، وإذا رأت أنها تبتسم لها، دل ذلك على رضاها عنها ودعواتها لها بصلاح الحال والتوفيق في الأعمال.
وإذا كانت طالبة ورأت أمها، فتلك إشارة إلى تحقيق الهدف المنشود والتفوق وحصد الدرجات العالية والوصول إلى قمة الهرم.
وإذا كانت الأم ميتة، فإن الحلم يشير إلى شدة اشتياقها لها ورغبتها في أن تعود، وقد تكون الرؤية تذكرة لها بكثرة التصدق على روحها والدعاء لها والسير وفقاً لمنهجها في الحياة وإتباع خطواتها وتعاليمها.
وقد تكون رؤية أمها تودعها في المنام دليل على شدة تعلقها بها أو أنها سوف تترك بيتها لتنتقل إلى بيت زوجها وشريكها المستقبلي.
ويعتبر حال الأم في المنام هو حالها في الواقع، فإذا رأت أمها مسرورة وتضحك، فتلك دلالة على الأنباء التي ستجعلها تضحك من كل قلبها وتغير حالها إلى الأفضل.
ثانياً التأويلات السلبية
إذا كانت أمها حزينة وتبكي، فتلك إشارة إلى تعرضها للكثير من الصعاب والضغوط التي سوف تجعلها من فرط المشقة تبكي.
وتكون رؤية غضب الأم في المنام خير إشارة إلى ابتعاد ابنتها عن طريق الحق والميل نحو تجربة الأشياء المُحرمة والإعراض عن الطريق الذي رُسم لها، وقد تكون الرؤية دليل على الخروج عن طاعة الأم والتمرد على قراراتها وعقوقها بشكل يثير السخط والضيق.
وإذا كان تمردها في الواقع محمود فلن ترى أمها غاضبة منها في المنام حيث أن رؤية غضب الأم دليل قاطع على سلوكها مسلك خاطئ وتعنتها وإصرارها على السير فيه.
ويشير بكاء الأم عليها في المنام إلى شفقتها ورأفتها بحال ابنتها.
وترمز رؤية أن الأم تقوم بطردها من البيت إلى انتقال العزباء إلى منزلها الجديد وتبدل وضعها العاطفي والدخول في تجربة جديدة.
وتعد رؤية الأم بصورة عامة من الرؤى المهمة لها لأنها تمثل لها الواقع والطريق الذي تمشي عليه، فالتفاصيل التي تراها بمثابة إرشاد لها لكل خطوة تخطوها نحو الأمام.